منتدى التحاور مع الاديان


أهــــــلآ ومرحـبآ بك زائرنا الكـريم نتمنـى لك قضـاء أجمل الأوقات وأفضلها من فضلك تفضــل بالتسجــيل

منتدى التحاور مع الاديان


أهــــــلآ ومرحـبآ بك زائرنا الكـريم نتمنـى لك قضـاء أجمل الأوقات وأفضلها من فضلك تفضــل بالتسجــيل

منتدى التحاور مع الاديان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التحاور مع الاديان

منتدى دعوي اسلامي يدافع عن أهل السنه والجماعه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الفجر القادم
نائب المدير عام
نائب المدير عام
الفجر القادم


نشاط العضو : 23505

عدد المشاركات : 515

التقييم والشكر : 11

الجنس : انثى

( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  Jb12915568671

( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  Oyoooo10
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  Oouu_o10


( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  Empty
مُساهمةموضوع: ( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل    ( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالإثنين 14 مايو 2012, 4:01 am

( همّة السّلف في طلب العلم )
للشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
-حفظه الله تعالى-
______________
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جعل العلماء مرفوعين منزلة، وسهّل لطالب العلم طريقا إلى الجنة كلما سلك طريقا إلى العلم، فله الحمد كثيرا كما انعم كثيرا.
وأشهد أن لا إله إلا اله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبد الله ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
أما بعد:
فأسأل الله جل وعلا أن يجعلني وإياكم ممن صلحت له الأقوال والأعمال، صلُح له قول اللسان وقول القلب، واستقام له عمل القلب وعمل الجوارح، كما أسأله سبحانه أن يقينا العثار في القول والعمل، وأن يجعلنا مباركين معلّمين للخير مفتحين أسبابه أينما كنّا، إنه سبحانه جواد كريم.
وهذه المحاضرة تأتي افتتاحا لهذه الدروس العلمية الصيفية التاسعة في جامع شيخ الإسلام ابن تيمية في حي سلطانة بمدينة الرياض، وهذه الدورات ولا شك انتفع بها عدد كبير من طلاب العلم ومن محصليه ومن المقبلين عليه، فإنها سبيل نجاة وسبيل هداية، كما أنها سبيل لرفع الأمّة من الواقع الذي تعيش فيه؛ لأن رفع الأمة مما تعيش فيه يحتاج إلى أسباب كثيرة تبذل وتيسّر السبل لها، ومن ذلك أن يكثر طلبة العلم لشدة الحاجة اليوم إلى ورثة الأنبياء، فإن هذه الأمة لم يكن فيها نبي بعد رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ بل خُتمت الرسالات والنبوات بمحمد بن عبد الله عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ، ولكن بقي ورثة محمد بن عبد الله عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ وهم أهل العلم وحملة العلم وطلبة العلم، فإنهم أهل الوِراثة الحقيقة.
وصحّ عنه عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ أنه قال «العلماء ورثة الأنبياء فإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وإنما ورثوا العلم فإنه من أخذه أخذ بحظ وافر» لهذا كانت الحاجة ماسة إلى التربية العلمية لكي تقوى الأمة ويبقى فيها العلم النافع المستقى من الكتاب والسنة على نهج سلف الأمة، هذا العلم النافع قوّة وفيه إرغام للأعداء كما قال ابن الوردي في لاميته:

في ازدياد العلم إرغام العداء وجمال العلم إصلاح العمل

في ازدياد العلم وبث العلم ونشر أسبابه من الدورات العملية والمحاضرات والدروس وما شابه ذلك فيه دعوة إلى الخير على بصيرة؛ لأن الدعوة إنما تكون بالعلم، فإذا صح العلم صحت الدعوة وكانت على بصيرة، قال جل وعلا (قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) [يوسف:108]، والبصيرة هي العلم النافع؛ لأنّ البصيرة للقلب هي ما يبصر به القلب الصواب في المعلومات والمدركات، والصواب في المعلومات والمدركات يكون بالبصيرة بالعلم النافع، بالعلم المتلقى من مصدر التلقي المأمون الصحيح، وهو كتاب الله جل وعلا القرآن العظيم وسنة محمد بن عبد الله عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ وما تفرّع عنهما من علوم مختلفة.
لهذا تجد يا طالب العلم أنّ الله جل وعلا رفع شأن العلم والعلماء في القرآن الكريم، ورفع شأنهم النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يقول الله جل وعلا لنبيه عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ (وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا) [طه:114]، ويقول الله جل وعلا (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ)[المجادلة:11]، فأهل العلم والذين أوتوا العلم مرفوعون درجات بوعد الله جل وعلا الصادق لهم.
وكذلك بين جل وعلا في القرآن العظيم أن الأنبياء حملوا العلم فبلّغوه كما أمرهم الله جل وعلا بذلك، وكل رسول أُمر الناس أن يطاع وإنما أتى الرسل بالعلم من الله جل وعلا فيما أوحي إليه (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ) [النساء:64].
والعلم النافع أثنى عليه النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الحديث الصحيح «مثل ما بعثني الله ما يبعثني به الله من العلم والهدى كمثل الغيث الكثير أصاب أرضا» وهذا العلم النافع مُثِّل بالماء في هذا الحديث، ومُثِّل الوحي في القرآن بأكثر من آية بالماء، والوحي علم، والعلم وحي من جهة أنه يؤخذ من الوحي.
فعظم شأن العلم ينظر إليه بالنظر إلى عظم شأن النبوة وعظم شأن الرسالة، فازدياد العلم هو بقاء لأنوار الرسالة.
ومن فوائد قصة موسى مع السّحرة ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية حين قال: إن السحر والسحرة يكثرون إذا قلت أنوار العلم والنبوة، ويضمحلون إذا ازدادت أنوار العلم والنبوة. وهذا صحيح، ظاهر من قصة موسى (فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ) [الشعراء:45] فكل ما أفكوه فالعلم والسنة يلقفه ويبتلعه ويأخذه ويصيح به من كل جانب.

العلم لابد فيه لتحصيله من أمور:

[النية الصالحة في طلب العلم]


أولها النية الصالحة؛ لأن طلب العلم عبادة، ومدارسة العلم خشية كما قال السلف، فطلب العلم عبادة وكما جاء في صحيح مسلم أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال «ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة وإن الملائكة لتضح لطالب العلم رضى بما يصنع» العلم هو طلب عبادة فيحتاج إلى عزيمة وصبر -كما سيأتي- ويحتاج أولا إلى تصحيح النية.
وطالب العلم قد يأتي للعلم ويأتي مدارسته ويحضر بدون نية؛ لكن إذا طلب العلم جاءت النية؛ لأنه حينئذ يحاسب نفسه.
قال ابن المبارك وغيره من أئمة السلف: طلبنا العلم وليس لنا فيه نية، فجاءت النية بعد. لأن النية الصالحة في العلم ربما غفل عنها طالب العلم إما لصغره أو لأنه لم يستحضر هذا الأمر؛ لكن أول ما يتعلم بالعلم حديث «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى» والأعمال جمع عمل، وهو العمل الذي يراد به وجه الله جل وعلا، ومن ذلك العلم وطلب العلم، فكل طلب للعلم هو بالنية، فمن أراد به ووجه الله جل وعلا فهو بحسب نيته، ومن أراد به الدنيا وأن يزداد منها، أو أن يلتفت الناس إليه، أو أن يشيروا إليه أو أن يكون مِطولا يتحدث ويحسن الكلم فإنه حينئذ فاسد النية.
قال السلف الصالح من أئمة أهل الحديث: النية في العلم أن تنوي به وجه الله جل وعلا.
قال الإمام أحمد: النية في العلم أن تنوي به رفع الجهل عن نفسك. أن تنوي به رفع الجهل عن نفسك.
وبه تلحظ أن رفع الجهل متوجه إليك، فإذا طلبت العلم فاعلم أنك تتعلم لترفع الجهل عن نفسك، الجهل بأي شيء؟ الجهل بأعظم ثلاثة أمور يسأل عنها العبد في قبره ألا وهي الجهل بالله والجهل بالدين والجهل بالرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فإن المرء يسأل في قبره؛ بل إن المسلم والمسلمة في قبره عن ثلاث من ربك؟ وما دينك؟ ومن نبيك؟ ولها كان العلم النافع متوجها إلى رفع الجهل –جهل المرء أو المرأة – بهذه الثلاث، فيتعلم ما يستحقه الله جل وعلا من الربوبية والعبادة وحده دونما سواه ومن الأسماء وصفاته ونعوت الجمال والجلال والكمال، ويتعلم دين الإسلام بالأدلة، ويتعلم أن حق النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ واسمه وسيرته وما دلت عليه ودلائل نبوته عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ يتعلم ذلك ليكون مسلما رافعا الجهل عن نفسه في هذه المسائل العظام.
وإذا كان آنس من نفسه رشدا وقوة في العلم وحفظا، فإنه يضيف إلى هذه النية أن ينفع المسلمين، ينوي وهو يتعلم أن ينفع [التدرج في طلب العلم]

المسألة الثالثة أو الصفة الثالثة من صفات طالب العلم أو مما يحتاجه طالب العلم:
أن يتعلم في علمه أن الأمور لا تأتي شيئا واحدا، لا تأتي مرة واحدة، وإنما تأتي شيئا فشيئا فالعلم، لا يأتي جميعا، ومن أراد العلم جملة -كما قال ابن شهاب الزهري ذهب عنه جملة-، وإنما يطلب العلم على مر الأيام والليالي.

[الهمة العالية في طلب العلم]

السمة الرابعة وهي المقصودة بهذه المحاضرة أن تكون الهمة عالية.
والهمة وصف نفسي، وصف للنفس تُشغل صاحبها إلى المعالي، من الناس من تضعف همته فيرى العلم لا قيمة له، وكثير من الناس والشباب يعني إيش فائدة العلم؟
وكان بعض العلماء يحفظ القاموس المحيط الفيروز آبادي، القاموس ما معناه البحر، ولا يصلح أن يسمى المعجم قاموسا؛ لأن المعجم الكتاب الذي يُفك فيه الإعجام؛ يعني ما جهلته وما استعجم عليك، أما القاموس فمعناه البحر إذا كان معجم يسمى قاموسا فهو غلط، فهو ظن أن القاموس بمعنى المعجم لكن القاموس بمعنى البحر، فيروز آبادي سمّى كتابه القاموس المحيط والقاموس الوسيط لما تفرق من كلام العرب كما قيل يعني منتثرا جمع فيه لغة العرب، كان بعض العلماء يحفظ القاموس، فسئل عنه بعض العلماء الآخرين لكنه كان عصرانيا يعني يحب العلوم العصرية، وإن كان من العلماء ويميل إليها، فقيل إن فلانا يحفظ القاموس فقال ما شاء الله زادت في مصر نسخة من القاموس.
وهذا فيه توهين بشأن الحفظ، والحفظ هو أساس العلم، الحفظ هو أساس العلم الموروث عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، الله جل وعلا قال لنبيه(فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ*ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ)[القيامة:18-19].
الأول: الحفظ (فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ)، وقال في الآية الأخرى (كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ)[الفرقان:32]، (وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ)[الإسراء:106].
(ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ) يعني يأتي البيان والفهم والإيضاح بعد الحفظ.كذلك السنة، السنة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أوصى بحفظها فقال «نضر الله امرئا» وفي رواية «نضر الله وجه امرئ» نضر يعني جعل الله وجهه ناظرا نضرا في الدنيا والآخرة «نضر الله امرئ سمع مقالتي فحفظها -وفي رواية: فوعاها- فأداها كما سمعها فرُب مبلغ أوعى من سامع» الصحابة ألم يحفظوا السنة؟ حفظوها، كانوا فقهاء؟ ليس كل الصحابة فقهاء؛ لكن حفظوا السنة فبلغوها، فأتى من فهم السنة وواعاها وشرحها حفظا للدين في هذه الأمة.
أبو هريرة كان يراجع الحديث ليحفظه، فعلم النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مشقته في ذلك فقاله له «يا أبا هر ابسط رداءك» فبسطه، قال «ضم رداءك» فضمه، قال: فما نسيت بعدها من العلم إذا سمعته شيئا.
أكثر من حفظ السنة من الصحابة أبو هريرة ، وكان يصحب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على ملء بطنه.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضل العلم على المال
» أهمية العلم الشرعي
» من نصائح العلامة الوالد الشيخ ربيع حفظ الله تعالى لطلبة العلم
»  ( قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة ) د.عبد العزيز آل عبد اللطيف
» اهلا وسهلا بأخواتنا نور العلم ونور القرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التحاور مع الاديان :: دليل طالب العلم الشرعي :: ساحات لطلب العلم الشرعي-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» آداب الصيام
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالسبت 31 مايو 2014, 4:09 am من طرف المشتاقه لله

» الصدق مع الله
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالإثنين 28 أكتوبر 2013, 7:32 am من طرف طالب دعاءكم

» موت المغردين وتغريداتهم
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالسبت 26 أكتوبر 2013, 11:35 am من طرف المشتاقه لله

» موقع رائع يشرح صفة الحج والعمرة كأنك في الحج
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالجمعة 11 أكتوبر 2013, 6:52 pm من طرف طالب دعاءكم

» التكبير المطلق والمقيد
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالجمعة 11 أكتوبر 2013, 6:51 pm من طرف طالب دعاءكم

» موقع رائع يشرح صفة الحج والعمرة كأنك في الحج
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالثلاثاء 08 أكتوبر 2013, 9:55 am من طرف طالب دعاءكم

» الدعوة من خلال "إجابات Googl"
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالجمعة 08 فبراير 2013, 2:22 pm من طرف المشتاقه لله

»  كلمات قليلة وفائدة بإذن الله كبيرة ونافعة
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالجمعة 08 فبراير 2013, 2:04 pm من طرف المشتاقه لله

» من أين نبدأ في تعلم مبادئ الاسلام؟
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالجمعة 01 فبراير 2013, 7:33 pm من طرف طالب دعاءكم

» بطاقات وصور رأس السنة والاحكام التى تتعلق به
( همّة السّلف في طلب العلم ) للشيخ صالح بن عبد العزيز آل  I_icon_minitimeالإثنين 31 ديسمبر 2012, 1:47 pm من طرف طالب دعاءكم

جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم يريد خدمة الإسلام مع امانة النقل
https://hewaradian.ahlamountada.com
زوار المنتدى
free counters
التاريخ

 
[/html]
موقع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين رحمه الله