منتدى التحاور مع الاديان


أهــــــلآ ومرحـبآ بك زائرنا الكـريم نتمنـى لك قضـاء أجمل الأوقات وأفضلها من فضلك تفضــل بالتسجــيل

منتدى التحاور مع الاديان


أهــــــلآ ومرحـبآ بك زائرنا الكـريم نتمنـى لك قضـاء أجمل الأوقات وأفضلها من فضلك تفضــل بالتسجــيل

منتدى التحاور مع الاديان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التحاور مع الاديان

منتدى دعوي اسلامي يدافع عن أهل السنه والجماعه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عوض الشناوي
عضو شرف
عضو شرف
عوض الشناوي


نشاط العضو : 22432

عدد المشاركات : 66

التقييم والشكر : 10

الجنس : ذكر

عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  Jb12915568671


عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  Empty
مُساهمةموضوع: عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث    عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالجمعة 27 يوليو 2012, 11:36 pm

عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث
استكمالا لعقيده الاثني عشريه في المهدي نجد في المجلد 51 من كتاب بحار الانوار

تاريخ ولادته وأحوال أمه: صفحه 2
هنا نجد عدداً من الأقوال التي يناقض بعضها بعضاً:
فبالنسبة إلى سنة ولادته، يدل ما ذكره المجلسيُّعلى أنه تاريخ مجهول لأنه يقول في ص4 وص15: إن ولادته كانت في سنة 256ه- ولكنه في ص2 يروي أن سنة ولادته كانت 255ه-!.
وفي ص23 يقول إن سنة ولادته كانت 258ه-. في حين يذكر في ص25 إن سنة والدته كانت 257ه-.
وفي ص16 يروي إن سنة ولادته كانت 254ه-.
فمن مجموع هذه الروايات يتضح أن سنة ولادته مجهولة.

وأما يوم الولادة: فرُوي في ص2 أنه 15 شعبان وفي ص23 أنه 23 رمضان وفي ص24 أنه 9 ربيع الأول
وفي ص19 روى عن حكيمة عمته أنه ولد في النصف من شهر رمضان!. وفي ص25 روى أن ولادته كانت 3 شعبان
وفي ص15 نقل أن ولادته كانت 8 شعبان. وفي ص16 روى أنه وُلد ليلة الجمعة من شهر رمضان.

وفي ص19 نقل عن عمته حكيمة أنه لما ولد تكلم ونطق بالشهادتين وقرأ عدة آيات من القرآن الكريم،
وهذا مخالف لقوله تعالى في سورة النحل: ﴿وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئاً ﴾ (النحل/78).
إضافة إلى أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذاته ما كان يعلم شيئاً من آيات القرآن حتى سن الأربعين من عمره فكيف أمكن لهذا الطفل الذي هو أحد أفراد أمته (هذا إن كان له وجود) أن يعلم القرآن منذ ولادته؟!

والرواية رقم 14نقلت عن حكيمة هذه ذاتها رواية بشكل مختلف، هذا في حين أن كتاب البحار ذاته ينص في موضع آخر على أن حكيمة لم ترَ الطفل أصلاً.
وراوي الرواية 14 المشار إليها شخص مجهول يدعى «مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِيّ». فلاحظوا أي أخبار مكذوبة اختلقوا باسم الإسلام.
ليس من المعلوم من كانت أمه؟!
في ص2 روى عن أبي الحسن أن اسم أم المهدي «نرجس».
وفي ص5 روى أن اسمها «صيقل» أو «صقيل» وأنها ماتت في زمن حياة زوجها الإمام العسكري.
وفي ص7 روى أن اسم أمه «مليكة بنت يشوعا». وفي ص15 أورد حديثاً جاء فيه أن اسم أمه كان «ريحانة»،
ورواية أخرى أن اسمها كان «سوسن»، وفي ص23 أن اسمها كان «حكيمة»، وفي ص24 أن اسمها كان «خمط»،
وفي ص28 أنه كان «مريم بنت زيد العلوية».

وأما رواة هذا الباب وتلك الأحاديث فإليكم أحوالهم من وجهة نظر علماء الرجال الشيعة:
الرواية الأولى لا سند لها ولا مستند.
والرواية الثانية تقول «أخبرني بعض أصحابنا» دون أن تبيِّن من هم هؤلاء الأصحاب ومن أي بلد هم؟ وهل كانوا عدولاً أم فسّاقاً؟ فهم مجهولون كلياً.
الرواية الثالثة رواها «الْحُسَيْنِ بْنِ رِزْقِ اللهِ» وهو مهمل لا ذكر له في كتب الرجل فلا ندري هل كان له وجود حقيقي أم لا، وهل كان مسلماً أم كافراً؟ فاسقاً أم عادلاً؟ صادقاً أم كاذباً؟!
وقد روى عن «مُوسَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ» وهو أيضاً -طبقاً لكتب رجال الشيعة- مجهول. إذن لقد أتانا مجهول عن مجهول بإمام وحجة!! هذا بالنسبة إلى الرواة. وأما بالنسبة إلى متن تلك الروايات،

فإن حكيمة بنت الإمام الجواد تقول: لقد حضرتُ ساعة ولادته وكنت قابلته ورأيته، ولكن المجلسيُّ يروي في ص364 من «بحار الأنوار» عن حكيمة هذه ذاتها أنها سُئلت هل رأيتِ ذلك الوليد للحسن العسكري؟ فأجابت: لم أره ولكنِّي سمعت به!.

الرواية الرابعة فراويها «الحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَامِرٍ» وهو أيضاً مجهول ومذهبه
غير معلوم.
والرواية الخامسة في سندها «عَلِيُّ بْنِ مُحَمَّدٍ» مجهول الحال ومشترك بين عدة أشخاص.
الرواية السادسة رواها «الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ النَّيْسَابُورِيِّ» الذي يقول عنه أهل الرجال «لا وجود لمثل هذا الشخص» أي أنه لم يُخْلَق أصلاً!.
ونقل هو عن «نَسِيمٍ ومَارِيَةَ» وكلاهما مجهولان أيضاً. وهذان المجهولان قالا إن الطفل عندما وُلد عطس واعتبر نفسه حجَّةَ الله!!
ولم يوجد يسأل هذين الراويين المجهولين أليس الله هو الذي يعلن حجية شخص؟ أم أن كل طفل صغير يمكنه أن يعلن أنه حجةُ الله؟.
يؤكد القرآن أن لا حجة بعد الرسل، وهذا يعمّ كل إنسان طفلاً كان أم غير طفل وإماماً أم مأموماً.
الرواية السابعة : رواها عن «إِبْرَاهِيمِ بْنِ مُحَمَّدٍ» وهو مجهول مشترك بين عدة أشخاص، عن «نَسِيمٍ خَادِمِ أَبِي مُحَمَّدٍ (ع)» الذي لا يدري أحد من هو وما صفته؟ وهل كان عادلاً أم فاسقاً؟!
الرواية الثامنة : في سندها «نَسِيمٍ خَادِمِ أَبِي مُحَمَّدٍ (ع)» المجهول ذاته.
الرواية التاسعة :في سندها «إِسْحَاقُ بْنُ رِيَاحٍ الْبَصْرِيِّ» المهمل ومجهول الحال كما في كتب علم الرجال.
الرواية العاشرة : مروية عن «مَاجِيلَوَيْهِ» عن «أَبِي عَلِيٍّ الْخَيْزَرَانِيِّ» مجهول الحال والمذهب، عن أَمَةٍ لا نعلم شيئاً عن اسمها ولا عن صفتها.
حقاً إن الإنسان ليتعجب، ويتساءل أي حجة وأي أصل أو فرع للدين يمكن إثباته بتجميع مثل هذه الروايات المجهولة التي يرويها مجاهيل عن مجاهيل؟!
الرواية الحادية عشرة : رواها «ابْنُ المُتَوَكِّلِ» وهو اسم مجهول الهوية عن«أَبِي غَانِمٍ الْخَادِمِ» مجهول الحال ومجهول الاسم!
والرواية الثانية عشرة : مروية عن «أَبِي المُفَضَّلِ الشَّيْبَانِيِّ» المجهول عن«مُحَمَّدِ بْنِ بَحْرِ بْنِ سَهْلٍ الشَّيْبَانِيِّ»(قال العلامة الحلي في رجاله: «قال النجاشي قال بعض أصحابنا إنه كان في مذهبه ارتفاع وحديثه قريب من الغلو) الذي كان من الغلاة القائلين بالتفويض وهي عقيدة تفضي إلى الكفر. عن «بِشْر بْنُ سُلَيْمَانَ النَّخَّاس» المجهول والمهمل في كتب الرجال.
إلا أن المامقاني أراد أن يوثق هذه الراوي الأخير بواسطة هذه الرواية التي تبين محاورته لأمَّ إمام الزمان وشرائه لها. ولكنه مشتبه في ذلك لأنه لا يمكن معرفة حاله من هذه الرواية ذاتها بل لا بد أن يكون حاله معروفاً من قبل وأن يكون ثقة كي تقبل روايته [ثم تصبح مستنداً لرفع جهالته]،
وإلا فقد تكون الرواية موضوعة من أساسها. هذا فضلاً عن أن الرواية ذاتها تتضمن ذمه لأنه كان نخّاساً أي بائعاً للعبيد وقد اعتبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم النخّاس من أسوأ الناس وقال: «شَرُّ النَّاسِ مَنْ بَاعَ النَّاسَ»(أخرجه المحدث الكليني في الكافي، باب الصناعات، ج 5 / ص 114.) فانظروا كيف يريد أسوأ الناس أن يعرّفنا بأمّ الحجة!
الرواية الثالثة عشرة : رُويت عن هذا النخاس المجهول أيضاً فهي ضعيفة كسابقتها.
الرواية الرابعة عشرة : عن «عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيل» مجهول لدى علماء الرجال عن مجهول آخر باسم «مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِيِّ».
الرواية الخامسة عشرة : عن «الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ زَكَرِيَّا» الذي اعتبره جميع علماء الرجال ضعيفاً من ناحية دينه.
الرواية 16 ،في سندها رجل مجهول الحال والاسم أي جاء بعبارة «عن رجل»!! فبالله عليكم هل يسمى مثل هذا حديثاً؟!
الرواية 17 : عن «مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِيِّ» أحد رواة الحديث رقم 14 المجهول ذاته.
الرواية 18 :عن «مَاجِيلَوَيْهِ» عن «الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ النَّيْسَابُورِيِّ» مجهول الحال كما يقول علماء الرجال الشيعة، عن مجهول آخر باسم «الْحَسَنِ بْنِ الْمُنْذِرِ» عن «حَمْزَةَ بْنِ أَبِي الْفَتْحِ» الذي لا ندري ما إذا كان له وجود حقيقي أم لا. وهو يقول لقد بُشّرتُ أن أبا محمد رُزق ولداً. ولا أحد يعلم من هو الذي بشره بهذا ولماذا بشره وماذا كان عمله؟!
ثم إن هذا الراوي المجهول يقول
إن ذلك الطفل يُكَنَّى بأبي جعفر وهذا يخالف ما جاء في روايات أخرى من أن كنيته هي كنية النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذاتها، ونحن نعلم أن كنية رسول الله لم تكن أبا جعفر، كما أن ذلك الراوي لم ير ذلك الطفل بعينه، وهذا هو حال رواة جميع الروايات الثماني عشر التي ذكرناها حيث لم ير معظمهم أو كلهم ذلك الطفل.
الرواية 19 : عن «الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ زَكَرِيَّا» الذي أجمع علماء الرجال على تضعيفه كما مرّ في الحديث رقم 15، عن «مُحَمَّدِ بْنِ خَلِيلَانَ» مجهول الحال، عن أبيه عن جده مجهولي الحال عن «غِيَاثِ بْنِ أَسَدٍ» مجهول الحال أيضاً.
فانظروا إلى هذه الروايات المروية عن مجاهيل، هل يسوى مئة ألفٍ منها فلساً واحداً؟!
حسناً فماذا قال «غِيَاثُ بْنُ أَسَدٍ» المجهول هذا؟

لقد قال فيما قاله: «لَمَّا وُلِدَ الْخَلَفُ المَهْدِيُّ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ سَطَعَ نُورٌ مِنْ فَوْقِ رَأْسِهِ إِلَى عَنَانِ السَّمَاءِ ثُمَّ سَقَطَ لِوَجْهِهِ سَاجِداً لِرَبِّهِ تَعَالَى ذِكْرُهُ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ وهُوَ يَقُولُ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ والمَلائِكَةُ وأُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ..»!!
فحتى لو لم يكن ذلك الراوي مجهولاً لما أمكن قبول كلامه الخرافي هذا.
الرواية 20 :رواتها رواة الرواية 19 ذاتهم ولكننا نجد هنا فكرة خرافية أخرى وهي قول الرواية أن أمهات الأئمة لا يصيبهم نفاس ولا يرون دمه! أي أنهم ليسوا كسائر البشر، وهذا يخالف آيات الله التي يقول تعالى لنبيه فيها: ﴿قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَ-رٌ مِثْلُكُمْ﴾ (الكهف/110).
والعجيب أنه يذكر في ص19 حديثاً عن حكيمة فيه أنها لما ذهبت في اليوم الثالث رأتها في حالة النفاس!! فكيف يمكننا أن نقبل بهذه الروايات المتعارضة والمتناقضة.
الرواية 21 : عن «أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ إِسْحَاقَ الْقُمِّيِّ» مجهول الحال.
الرواية 22 : عن «الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْعَلَوِيِّ» مجهول الحال الذي قال: إنني هنأت الإمام العسكري بولادة ابنه، حسناً فهل رأى ذلك الولد أم لا؟ الرواية ساكتة. فما فائدة التهنئة وحدها؟ لا شيء.
الحديث23: عن «عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حُبَابٍ» مجهول الحال. فهل يثبت شيء برواية المجاهيل؟
الحديث 24 : عن «الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْعَلَوِيِّ» المجهول الذي روى الحديث 22.
الحديث 25 : يروي عن حكيمة أنها رأت الطفل وولدته في حين أنه في ص364 رواية عنها بأنها لم تر ولم تسمع وكذَّبت هذا الحديث!.
الحديث 26 : روى عن «علي بن سميع بن بنان» مجهول الحال ومهمل. قال أنه رأى حكيمة أم المهدي في حال النفاس وهذا مناقض للرواية 20.
الحديث 27 : عن «أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ» عن «حَنْظَلَةَ بْنِ زَكَرِيَّا» وكلاهما مجهول الحال في كتب رجال الشيعة. فالحديث كالأحاديث السابقة لكنه يتضمن خرافة لا توجد فيها وهي قوله أن المهدي كان ينمو كل يوم بمقدار سنة بما معناه أن الطفل الذي وُلد منذ خمسة عشر يوماً يصبح عمره خمسة عشرة عاماً يعني أنه ليس بش-راً مثلكم بل بش-رٌ غيرُكُم!
الحديث 28 :عن «حَنْظَلَةَ بْنِ زَكَرِيَّا» مجهول الحال ذاته. وقد نصَّ جميع علماء الشيعة على أن حديث الراوي المجهول لا يصح ولا يُعتمد عليه فكيف جمع المجلس-يُّ روايات المجاهيل هذه لاسيما في موضوع حساس هو في نظرهم أصلٌ من أصول الدين والعقائد؟
الحديث 29 : ذُكر دون بيان راويه بل جاء بصيغة «رُويَ» فلا يعلم أحدٌ اسم راويه ولا حاله ولا مذهبه بل لا نعلم هل له وجود فعلي أم لا؟ وقد روى عن بعض أخوات أبي الحسن لكنه لم يبين من هنّ؟؟ فهي إذن رواية شخص مجهول الاسم والصفة عن آخرين مجهولي الاسم والصفة!.
الحديث 30 :رَوَى عَلَّانٌ بِإِسْنَادِهِ، ولا نعلم من هو علان وما هو إسناده؟! وقد روى أموراً لا بد أن يوضح التاريخ صدقها من كذبها مع أننا لا نجد أي إشارة في التاريخ إليها، وهي أنه السيد (أي المهدي) ولد بعد سنتين من وفاة أبي الحسن. ولا بد أن نسأل هنا: أيُّ سيد؟ وأيُّ أبي الحسن؟. فنحن لم نكن وقت الرواية حتى نسأل، وعلان الراوي لم يسأل أيضاً فإذا كان مقصوده من أبي الحسن الإمام العسكري وأن ابنه ولد بعد سنتين من وفاته فهذا دليل على أن الرواية كذب لأنه لا يوجد طفل يبقى في رحم أمه سنتين. فلا أدري لماذا يقوم علماء الشيعة هؤلاء بجمع مثل هذه الروايات التي كَذِبُها مسلَّمٌ وأوضحُ من الشمس؟!!
الحديث 31 : يرويه «مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّلْمَغَانِيُّ» عديم الدين الذي يروي المجلس-ي ذاته أنه ادعى النيابة فصدرت توقيعات عن الإمام في لعنه، وأراد أن يشارك «الحسين بن رَوْح» في أخذ الأموال الش-رعية فلعنه «الحسين بن رَوْح». هذا الشَّلْمَغَانِيُّ كان [يتظاهر بأنه] ( ثالث السفراء الأربعة المتتالين للمهدي المنتظر خلال غيبته الصغرى حسب عقيدة الإمامية.) من العلماء والمؤلفين لكتب الشيعة ولكنهم لما لم يعطوه وكالة ولا رئاسة أظهر كفره. فإذا عرفنا ذلك فقد رُويت هذه الرواية والرواية التالية رقم 32 عن هذا الشخص عن شخص مجهول آخر عن الإمام العسكري أن الإمام أرسل له شاتين عقيقة وأمره بأن يأكل منهما ويطعم الآخرين، ولا ندري ما هو المقصود من ذكر هذا الحديث وماذا يريد المجلس-ي أن يثبت بهذه الرواية الضعيفة المبهمة؟
الحديث 33 :من رجال سنده «الْخَشَّاب» وهو مهملٌ ومجهول. وأما متن حديثه فيقول: «إِنَّمَا مَثَلُ أَهْلِ بَيْتِي فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ كَمَثَلِ نُجُومِ السَّمَاءِ كُلَّمَا غَابَ نَجْمٌ طَلَعَ نَجْمٌ حَتَّى إِذَا مَدَدْتُمْ إِلَيْهِ حَوَاجِبَكُمْ وأَشَرْتُمْ إِلَيْهِ بِالْأَصَابِعِ جَاءَ مَلَكُ الْمَوْتِ فَذَهَبَ بِهِ ثُمَّ بَقِيتُمْ سَبْتاً مِنْ دَهْرِكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيّاً مِنْ أَيٍّ واسْتَوَى فِي ذَلِكَ بَنُو عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَبَيْنَمَا أَنْتُمْ كَذَلِكَ إِذْ أَطْلَعَ اللهُ نَجْمَكُمْ فَاحْمَدُوهُ واقْبَلُوهُ».
وعلينا أن نسأل ما هي علاقة هذا الحديث بالمهدي؟!
الحديث 34 : مرويٌّ عن «مُنَجِّمٍ يَهُودِيٍّبِقُمَّ» وكلنا يعلم أن اليهود أعداء الإسلام فأي فائدة نرجوها من رواية يهودي؟! إضافة إلى ذلك فقد روى الشيعة أنفسهم نهي النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن تصديق العرافين والمنجمين وأن من أتى عرافاً فصدقه فقد كفر(رواه الشيخ الصدوق في الأمالي فِي مَنَاهِي النَّبِيِّ (ص) أَنَّهُ نَهَى عَنْ إِتْيَانِ العَرَّافِ وَقَال مَنْ أَتَاهُ فَصَدَّقَهُ فَقَدْ بَرِئَ مِمَّا أُنْزِل عَلى مُحَمَّدٍ (ص). (بحار الأنوار، ج 76 / ص 213). فهل يمكن اعتبار مثل هذه الروايات سنداً وحجة؟!!
الحديث 35 : رواه صاحب «كشف الغمَّة» (هو أبو الحسن على بن عيسى بن أبي الفتح الإربلي‏ من علماء الإمامية البارزين في القرن السابع الهجري، أكمل كتابه هذا عام 687 ه-، وتوفي في بغداد عام 693 ه- ودفن فيها. وأشهر كتبه هو كتابه المشار إليه:
«كشف الغمة في معرفة الأئمة عليهم ‏السلام‏»).
قائلاً إن شخصاً (مجهولاً) روى عن الإمام العسكري... - هذا رغم أنه هناك عدة قرون تفصل بين صاحب «كشف الغمَّة» والإمام العسكري!! - أن الحجة بن الحسن (المهدي)
ولد في «سرّ من رأى» سنة 258ه-. ولكن قراء مراثي العزاء في إيران يروون ما يخالف ذلك بعد مض-ي سنوات عديدة على ذلك النقل فما فائدة هذه الرواية إذن؟! ومثلها الرواية 36 المنقولة عن كتاب «الإرشاد» للشيخ المفيد مع أنه كتاب تاريخي ومع أن الشيخ المفيد متأخر عن الإمام العسكري بقرنين من الزمن!.
كذلك الحديث 37 :منقول عن كتاب «كشف الغمة». فهل تقوم الحجة بالنقل عن مثل تلك الكتب؟! لا بالطبع، إلا أن نقول إن كل ما ذُكر في كتب التاريخ فهو حجة دينية. وهنا ينقل المجلسي عن كذاب يدعى «سهل بن زياد» أموراً تخالف العقل والقرآن من جملتها أنه عندما يولد الإمام يظهر عامود من نور يستطيع من خلاله أن ينظر إلى الخلائق وإلى أعمال الناس وأن يرى أفعالهم!!.
ينقل المجلسي أنه لما أرادت «حكيمة» أن تلد في الليل لم يكن يُشاهَد في بطنها أي علامات للحمل فتعجب الإمام فقالت له: لا تعجب نحن الأوصياء لا نحمل الجنين في بطوننا بل في جنوبنا، ولا نخرج من الأرحام بل من نخرج من فخذ أمنا اليمنى!!. وينبغي أن نقول هل تثبت حجة بكتابة مثل هذه الخرافات. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والخلاصه
لاي مدقق قرا هذه الروايات لن يصل بعد إلى أي شيء في هذا الباب فكل رواياته ضعيفة ورواته مجهولون أو فاسدو العقيدة. ولنبدء في التدقيق بالباب الخاص باسمائه والقابه
باب أسمائه وألقابه وكناه وعللها:
الحديث 1:مروي عن أكذب الخلق «مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ الْعَمِّيِّ» (قال عنه ابن داود الحليّ في رجاله: «محمد بن جمهور أبو عبد الله العمي ضا [كش‏] ضعيف الحديث فاسد المذهب [جش‏] قيل فيه أشياء الله أعلم بها من عظمها [جخ‏] عربي بصري غال [غض‏] غال فاسد الحديث،
رأيت له شعراً يحلل فيه حرمات الله تعالى.» رجال‏ ابن ‏داود، طهران، انتشارات دانشگاه، 1383هجري شمسي، ص 502.) وهو يرويه بواسطة واحدة «عمّن ذكره»
دون أن يبين اسم هذا الذي ذكره ولا هويته! وينسب إلى الإمام الباقر قوله:
«لَمَّا قُتِلَ جَدِّيَ الْحُسَيْنُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ ضَجَّتِ المَلَائِكَةُ إِلَى اللهِ عَزَّ وجَلَّ بِالْبُكَاءِ والنَّحِيبِ وقَالُوا إِلَهَنَا وسَيِّدَنَا أَتَغْفَلُ‏ عَمَّنْ قَتَلَ صَفْوَتَكَ وابْنَ صَفْوَتِكَ وخِيَرَتَكَ مِنْ خَلْقِكَ فَأَوْحَى اللهُ عَزَّ وجَلَّ إِلَيْهِمْ قَرُّوا مَلَائِكَتِي فَوَ عِزَّتِي وجَلَالِي لَأَنْتَقِمَنَّ مِنْهُمْ ولَوْ بَعْدَ حِينٍ ثُمَّ كَشَفَ اللهُ عَزَّ وجَلَّ عَنِ الْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِ الحُسَيْنِ (ع) لِلْمَلَائِكَةِ فَسَرَّتِ الْمَلَائِكَةُ بِذَلِكَ فَإِذَا أَحَدُهُمْ قَائِمٌ يُصَلِّي فَقَالَ اللهُ عَزَّ وجَلَّ بِذَلِكَ الْقَائِمِ أَنْتَقِمُ مِنْهُمْ!». لنا أن نسأل إن هذا الكلام – ضجيج الملائكة وخطابهم لِلَّهِ وما قاله الله لهم..الخ -كله من الأمور المغيبة ولا يمكن لأحد أن يعلمها إلا من طريق الوحي، فهل كان يوحى إلى الإمام الباقر (ع)؟؟ كيف ذلك وقد قال الإمام عليٌّ (ع) [عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم]في نهج البلاغة «ختم به الوحي»، أي أن الوحي اختُتم بنبيّ الإسلام، فكيف علم الإمام الباقر ببكاء الملائكة. هل هناك قول باطل أكثر من هذا.
الحديث 2: عن «الحسن بن علي الكوفي» مجهول الحال عن مجهول آخر وهو عن مجهول ثالث عن «عمرو بن شمر». لاحظوا بالله عليكم: مجهولٌ عن مجهولٍ عن مجهولٍ، ألم يكن لمُدَوِّني تلك الروايات عمل وشغل؟وأما متن الرواية فجاء فيه: «وَتُجْمَعُ إِلَيْهِ أَمْوَالُ الدُّنْيَا كُلُّهَا مَا فِي بَطْنِ الْأَرْضِ وَظَهْرِهَا فَيَقُولُ لِلنَّاسِ تَعَالَوْا إِلَى مَا قَطَعْتُمْ فِيهِ الْأَرْحَامَ وَسَفَكْتُمْ فِيهِ الدِّمَاءَ ورَكِبْتُمْ فِيهِ مَحَارِمَ الله فَيُعْطِي شَيْئاً لَمْ يُعْطِ أَحَدٌ كَانَ قَبْلَهُ..» فأقول : أجل يمكن للرواة أن يخترعوا ما يريدونه ومن الواضح أن هذه الروايات كُتِبَت لتطميع الناس.
الحديث 3 :لا سند له أصلاً. ومتنه يقول: «سُمِّيَ الْقَائِمُ (ع) قَائِماً لِأَنَّهُ يَقُومُ بَعْدَ مَوْتِ‏ ذِكْرِهِ». فيجب أن نسأل ما الفائدة من هذا الكلام وما الذي يثبته ومن هو قائله أساساً؟؟
الحديث 4 :عن «ابْنِ عُبْدُوسٍ» مجهول الحال وهو عن مجهول آخر عن مجهول ثالث عن مجهول رابع عن الإمام الرضا أنه سُئِلَ: «فَمَنِ الْإِمَامُ بَعْدَ الْحَسَنِ؟ فَبَكَى (ع) بُكَاءً شَدِيداً ثُمَّ قَالَ: إِنَّ مِنْ بَعْدِ الْحَسَنِ ابْنَهُ الْقَائِمَ بِالْحَقِّ المُنْتَظَرَ..»، ولا ندري الذي أبكاه؟ ليس في الرواية ما يوضح ذلك!
الحديث 5 : مرفوع دون ذكر راويه! الحديث 6: رواه عن «عَبْدِ اللهِ بْنِ الْقَاسِمِ الحَضْ-رَمِيِّ» المجهول أو الضعيف ولا يحتوي متنه على أي فائدة. الحديث 7 : كالحديث السابق.
الحديث 8 : رواه راوٍ مجهول دون بيان الرواة قبله عن الإمام الباقر أنه قال إن آية ﴿وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا... ﴾ (الإسراء/33)نزلت في الإمام الحسين عليه السلام! أفلم يوجد من يقول لأولئك الرواة الكذبة: إن «قُتِل» فعل ماضٍ وحين نزلت هذه الآية لم يكن الإمام الحسين مظلوماً ولم يُقتَل بعد، والآيات التشريعية في القرآن لا تختصُّ بأشخاص معينين.
الحديث 9: نقله عن «كشف الغمة» الذي كُتب في القرن السابع (سبقت ترجمته قبل صفحات وأنه من علماء الإمامية في القرن السابع وتوفي 693 ه-.)حيث روى عن أناس مجهولين أن كنية المهدي هي «أبو القاسم» وأن له اسمان، ولا نعلم ما هو مستنده في ذلك.

الخلاصه تلك هي أحاديث هذا الباب وهي كما لاحظنا لا تفيدنا شيئاً ولا تبين لنا مجهولاً.

باب النهي عن التسمية:

السؤال لماذا النهي عن تسميته؟؟؟ تقيه يا كذابين!!!!!!!!!!!1 لان اسمه مختلف عن مهدي السنه وتنكشف الاكذوبه!!!!!!!!!!!!!!

الحديث 1: بسنده عن «أبي خالد الكابلي» أنه سأل الإمام الباقر فقال: «جُعِلْتُ فِدَاكَ قَدْ وَصَفَ لِي أَبُوكَ صَاحِبَ هَذَا الْأَمْرِ بِصِفَةٍ لَوْ رَأَيْتُهُ فِي بَعْضِ الطُّرُقِ لَأَخَذْتُ بِيَدِهِ.
قَالَ: فَتُرِيدُ مَاذَا يَا أبَا خَالِدٍ؟ قَالَ: أُرِيدُ أَنْ تُسَمِّيَهُ لِي حَتَّى أَعْرِفَهُ بِاسْمِهِ!
فَقَالَ: سَأَلْتَنِي وَالله يَا أبَا خَالِدٍ عَنْ سُؤَالٍ مُجْهِدٍ ...»
أولاً :من الواضح أن أغلب رواة أمثال هذه الروايات كانوا أشخاصاً بسطاء وأميين ومجهولين، فما معنى السؤال عن اسم وصفة صاحب الأمر؟ إذا كان يقصد بصاحب الأمر المهدي فإنه لم يكن له وجود زمن الإمام الباقر، فما الفائدة من السؤال عن صفته؟ هل يريد السائل أن يعرفه حتى إذا صادفه في الطريق يأخذ بيده؟!
ثانياً: الرواية تذكر أن الإمام أجب السائل قائلاً: سَأَلْتَنِي وَالله يَا أبَا خَالِدٍ عَنْ سُؤَالٍ مُجْهِدٍ!...، أفلم يقل له السائل: بل إنه أمر بسيط جداً وسؤال في غاية السهولة، فأين صعوبته، هل هو معادلات هندسية؟! لاحظوا متن الرواية، لا السؤال فيها معقول ولا الجواب.
حديث 2: عن رجل مجهول عن «أبي هاشم الجعفري». وأبو هاشم هذا رجل مضطرب الحديث نجد في رواياته تناقضات كثيرة. ففي الكافي يروي عن الإمام الجواد أنه دله على اسم الإمام الثاني عشر وصفته وهويته. ولكنه هنا وبعد مدة روى عن الإمام الهادي أنه لم يعرِّفْه «بِالخَلَفِ مِنْ بَعْدِ الخَلَفِ»، واكتفى ببيان أنه لا يحل ذكر اسمه
ولا ندري ما السر في تحريم اسمه؟! إذا كان هو الخوف عليه فهو لم يكن موجوداً بعد في زمن أبي هاشم. هنا يقول المجلسي أنه قد صُرِّح باسمه في خبر اللوح. فينبغي أن نقول إن خبر اللوح كذب من أساسه،

وباختصار، لقد أتى المجلسي في هذا الباب بثلاث عشرة رواية كلُّها تنصُّ على أن ذكر اسم المهدي ممنوع ومحرَّم،
فنسأل لماذا كان محرماً؟ هل هذا التحريم من الله وما الدليل عليه؟!


ثانياً: هل هكذا تكون حجَّةُ الله، لا يستطيع أحد أن يذكر اسمه ولا يرى شخصه؟!

ينبغي أن نقول: ﴿فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ﴾ (الأنعام/144).

ثم إذا كان ذكر الاسم حراماً أمام الأعداء خوفاً من أذاهم فما وجه حرمته أمام الأصدقاء؟!

وإذا كان ذكر اسمه حراماً
فلماذا ذكر الأئمة السابقون اسمه في رواياتهم – الموضوعة على ألسنتهم بالطبع –؟

ومن العجيب ما جاء في الخبر 13 من أن عُمَرُ سَأَلَ أَمِيرَ المُؤْمِنِينَ‏ (ع) عَنِ المَهْدِيِّ فقَالَ:
«يَا ابْنَ أَبِي طَالِبٍ! أَخْبِرْنِي عَنِ الْمَهْدِيِّ مَا اسْمُهُ؟

قَالَ: أَمَّا اسْمُهُ فَلَا!
إِنَّ حَبِيبِي وَخَلِيلِي عَهِدَ إِلَيَّ أَنْ لَا أُحَدِّثَ بِاسْمِهِ حَتَّى يَبْعَثَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ!... ».

فينبغي أن نقول للشيـــــــعــــــــــــــــــــــــته

أولاً: إن الله لا يبعث إماماً فالبعثة مختصة بالرسل،

وثانياً:ليس في دين الإسلام أمورٌ سرِّيَّةٌ يقولها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لبعض أصحابه ويكتمها عن بعضهم الآخر، بل لقد أبلغهم جميعاً على حدٍّ سواء كما جاء في قول الله لِنِبِيِّهِ صلى الله عليه وآله وسلم : ﴿فَقُلْ آَذَنْتُكُمْ عَلَى سَوَاءٍ﴾ (الأنبياء/ 109) وقوله تعالى: ﴿وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ المُبِينُ﴾ (العنكبوت/18).

الخلاصه هي للقارئ ان يحكم بعقله علي هذه الاكاذيب
ولماذا قامت فرقه واحده من الشيعه باختلاق هذه الاكاذيب في معتقدها بالمهدي كما يزعمون
وهي الشيعه الاثني عشريه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الاول
» عقيده الاثني عشريه في المهديّ- الموضوع الثاني
» عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الرابع
» عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الخامس
» عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع السادس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التحاور مع الاديان :: ساحات حوار بين السنه والفرق الأخرى :: قسم الرد على الشبهـات في جميع الفرق الضاله :: قسم الرد على شبهات الشيعه-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» آداب الصيام
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالسبت 31 مايو 2014, 4:09 am من طرف المشتاقه لله

» الصدق مع الله
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالإثنين 28 أكتوبر 2013, 7:32 am من طرف طالب دعاءكم

» موت المغردين وتغريداتهم
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالسبت 26 أكتوبر 2013, 11:35 am من طرف المشتاقه لله

» موقع رائع يشرح صفة الحج والعمرة كأنك في الحج
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالجمعة 11 أكتوبر 2013, 6:52 pm من طرف طالب دعاءكم

» التكبير المطلق والمقيد
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالجمعة 11 أكتوبر 2013, 6:51 pm من طرف طالب دعاءكم

» موقع رائع يشرح صفة الحج والعمرة كأنك في الحج
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالثلاثاء 08 أكتوبر 2013, 9:55 am من طرف طالب دعاءكم

» الدعوة من خلال "إجابات Googl"
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالجمعة 08 فبراير 2013, 2:22 pm من طرف المشتاقه لله

»  كلمات قليلة وفائدة بإذن الله كبيرة ونافعة
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالجمعة 08 فبراير 2013, 2:04 pm من طرف المشتاقه لله

» من أين نبدأ في تعلم مبادئ الاسلام؟
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالجمعة 01 فبراير 2013, 7:33 pm من طرف طالب دعاءكم

» بطاقات وصور رأس السنة والاحكام التى تتعلق به
عقيده الاثني عشريه في المهديّ - الموضوع الثالث  I_icon_minitimeالإثنين 31 ديسمبر 2012, 1:47 pm من طرف طالب دعاءكم

جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم يريد خدمة الإسلام مع امانة النقل
https://hewaradian.ahlamountada.com
زوار المنتدى
free counters
التاريخ

 
[/html]
موقع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين رحمه الله