منتدى التحاور مع الاديان


أهــــــلآ ومرحـبآ بك زائرنا الكـريم نتمنـى لك قضـاء أجمل الأوقات وأفضلها من فضلك تفضــل بالتسجــيل

منتدى التحاور مع الاديان


أهــــــلآ ومرحـبآ بك زائرنا الكـريم نتمنـى لك قضـاء أجمل الأوقات وأفضلها من فضلك تفضــل بالتسجــيل

منتدى التحاور مع الاديان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التحاور مع الاديان

منتدى دعوي اسلامي يدافع عن أهل السنه والجماعه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عوض الشناوي
عضو شرف
عضو شرف
عوض الشناوي


نشاط العضو : 22432

عدد المشاركات : 66

التقييم والشكر : 10

الجنس : ذكر

عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 Jb12915568671


عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 Empty
مُساهمةموضوع: عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1   عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالخميس 19 يوليو 2012, 8:15 am





عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس
روايات باب وجوب زيارة الإمام الحسين (ع)
عقد المجلسيُّ أول باب من هذه الأبواب تحت عنوان: «باب 1-
أن زيارته صلوات الله عليه واجبةٌ مفترضةٌ مأمورٌ بها وما ورد من الذمِّ والتأنيب والتوعُّد على تركها وأنها لا تُترك للخوف »!.

وقال بعد أن أورد روايات عديدة في هذا الباب: «ثم اعلم أن ظاهر أكثر أخبار هذا الباب وكثير من أخبار الأبواب الآتية وجوب زيارته صلوات الله عليه بل كونها من أعظم الفرائض وآكدها ولا يبعد القول بوجوبها في العمر مرَّة مع القدرة، وإليه كان يميل الوالد العلامة نوَّر الله ضريحه»(بحار الأنوار، ج98/ ص 10.

بهذا أضاف المجلسيُّ فريضةً إلى فرائض الإسلام لم يكن لها وجودٌ زمن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بل أُضيفت إلى فرائض الإسلام في عهد الصفويّة!!
وهنا أورد روايات مفادها

· أن زيارة قبر الإمام الحسين (ع) لازمةٌ مرَّةً في الشهر [فمن لم يستطع فمرَّة بالسنة على الأقل]،
· وأن مَنْ زَارَهُ «كان الله من وراء حوائجه وكُفِىَ ما أهمَّه من أمر دنياه... ويرجع إلى أهله وما عليه وزر ولا خطيئة إلا وقد محيت من صحيفته»،
· أو أنه «يُغْفَر له ما مضى من ذنوبه ويقال له استأنف العمل»،
· و«لم يكن له عوضٌ غير الجنَّة»

· و«تصافحه الملائكة... ويصافح رسول الله»،
· وأنه «إن هلك في سفره نزلت الملائكة فغسلته»،
· ويتمنى جميع أهل القيامة لو كانوا من زوار الحسين،
· وأنه «من لم يكن للحسين (ع) زوَّاراً كان ناقص الإيمان»
· وأن «مَنْ ترك زيارته وهو يقدر على ذلك فقد عقَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعقَّنا (أي عقَّ الأئمّة عليهم السلام)»،

· «و إن كان [تارك الزيارة] من أهل الجنة فهو من ضيفان أهل الجنة» (أي لا يُمَلَّك فيها سكناً) (لعله سيسكن بالأجرة ويتنقَّل من بيت لآخر، ومن هنا يظهر أن جنّة الخرافيين فيها أيضاً أزمة سَكَن!!)،

· وأن «مَنْ ترك زيارة قبر الحسين (ع) من غير علة فهو من أهل النار» وكان من أكثر الناس جفاءً، وروايات أن جميع الحيوانات والوحوش تزور الإمام،
· وأن «من زار قبره على خوف يؤمنه الله يوم الفزع الأكبر وتلقاه الملائكة بالبشارة ويقال له لا تخف ولا تحزن هذا يومك الذي فيه فوزك»،

· ورواية أن «من زار الحسين (ع) في كل شهر كان له من الثواب مثل ثواب مائة ألف شهيد من شهداء بدر»(بحار الأنوار، للمجلسي، ج 98/ صص 2 و4 و5 و7 و9 و17-18 و37، وكلها أوردها المجلسيُّ نقلاً عن كتاب «كامل الزيارات» لابن قولويه) هذا في حين أن صاحب القبر أي الإمام ذاته استُشهد مرَّةً واحدةً ونال أجر الشهادة مرَّةً واحدةً([2]).

وأورد المجلسيُّ أيضاً روايةً تقول
· : «مَنْ أتى قبر الحسين (ع) تشوُّقاً كتب الله له ألف حجة متقبلة وألف عمرة مبرورة وأجر ألف شهيد من شهداء بدر وأجر ألف صائم وثواب ألف صدقة مقبولة وثواب [عتق] ألف نسمة أريد بها وجه الله... ويفسح له في قبره مدّ بصره ويؤمنه الله من ضغطة القبر ومن منكر ونكير أن يروعانه ويفتح له باب إلى الجنة ويعطى كتابه بيمينه ويعطى يوم القيامة نوراً يضي‏ء لنوره ما بين المشرق والمغرب..».

· ورواية أنه «من زار الحسين محتسباً.. يكتب له بكل خطوة حجَّة وكلما رفع قدماً عمرةً» وأنه «إن كان شقياً كتب سعيداً ولم يزل يخوض في رحمة الله».
· و رواية أنه: «من أتى قبر الحسين (ع) زائراً له عارفاً بحقِّه يريد به وجه الله والدار الآخرة غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخّر!».
· ورواية أن: «من زار قبر الحسين بن علي (ع) لا يريد به إلا الله غفر الله له جميع ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر!».

· و رواية أن «من زار قبر الحسين (ع) لله وفي الله أعتقه الله من النار وآمنه يوم الفزع الأكبر ولم يسأل الله حاجة من حوائج الدنيا والآخرة إلا أعطاه!».
· ورواية أن «من زار قبر أبي عبد الله الحسين بن علي (ع) وهو يعلم أنه إمام مفترض الطاعة على العباد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وقُبِل شفاعتُه في سبعين مذنباً ولم يسأل الله جلَّ وعزَّ عند قبره حاجة إلا قضاها له!».

· ورواية أن «من أتاه ماشياً كتب الله له بكلِّ خطوةٍ حسنةً ومحا عنه سيِّئةً ورفع له درجةً، فإذا أتاه وكَّل الله به ملكين يكتبان ما خرج من فيه من خير ولا يكتبان ما يخرج من فيه من سيِّئ ولا غير ذلك، فإذا انصرف ودَّعُوهُ وقالوا: يا وليَّ الله! مغفورٌ لك، أنت من حزب الله وحزب رسوله وحزب أهل بيت رسوله والله لا ترى النار بعينك أبداً ولا تراك ولا تطعمك أبداً!».

· و رواية تقول أن «من زار الحسين (ع) من شيعتنا لم يرجع حتى يغفر له كلُّ ذنب ويكتب له بكلِّ خطوةٍ خطاها وكلِّ يدٍ رفعتْها دابَّتُهُ ألف حسنةٍ وَمُحِيَ عنه ألف سيئة ويرفع له ألف درجة!».

· و رواية تقول: «إنَّ الله وكل الله بقبر الحسين (ع) سبعين ألف ملك يصلون عليه كلَّ يومٍ شعثاً غبراً من يوم قتل إلى ما شاء الله، ويدعون لمن زاره ويقولون: يا ربِّ! هؤلاء زوَّار الحسين افعل بهم وافعل بهم!»
(بحار الأنوار، للمجلسي، ج 98/ صص 18 - 20 ، و23 - 25 و54، وكلها أوردها المجلسيُّ نقلاً عن كتاب «كامل الزيارات» لابن قولويه )

ثم ينقل المجلسيُّ قصَّةً عجيبةً عن رجل يُدعى الحسين بن أبي حمزة قال:
«خرجتُ في آخر زمن بني أمية وأنا أريد قبر الحسين (ع) فانتهيت إلى الغاضرية حتى إذا نام الناس اغتسلتُ، ثم أقبلتُ أريد القبر حتى إذا كنت على باب الحير خرج إلى رجل جميل الوجه طيب الريح شديد بياض الثياب

فقال: انصرف فإنك لا تَصِلُ فانصرفت إلى شاطئ الفرات فأنست به حتى إذا كان نصف الليل اغتسلت ثم أقبلت أريد القبر. فلما انتهيت إلى باب الحائر خرج إلى الرجل بعينه
فقال: يا هذا انصرف فإنك لا تَصِلُ: فانصرفت فلما كان آخر الليل اغتسلت ثم أقبلت أريد القبر، فلما انتهيت إلى باب الحائر خرج إلى ذلك الرجل فقال:
يا هذا إنك لا تَصِلُ، فقلت: فلم لا أصل إلى ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسيد شباب أهل الجنة وقد جئت أمشي من الكوفة وهي ليلة الجمعة وأخاف أن أصبح ههنا وتقتلني مسلحة بني أمية؟
فقال: انصرف فإنك لا تَصِلُ. فقلت: ولم لا أَصِلُ؟
فقال: إن موسى بن عمران (ع) استأذن ربه في زيارة قبر الحسين (ع) فأذن له فأتاه وهو في سبعين ألف ملك فانصرف فإذا عرجوا إلى السماء فتعال، فانصرفت وجئت إلى شاطئ الفرات حتى إذا طلع الفجر اغتسلتُ وجئتُ فدخلتُ فلم أر عنده أحداً فَصَلَّيْتُ عنده الفجر وخرجتُ إلى الكوفة »(بحار الأنوار، المجلسي، ج 98/ص57 نقلاً عن كتاب «إقبال الأعمال» للسيد ابن طاووس، وهو في ص 38 منه (طبع إيران، سنة 1314هـ).
وغيرها من الروايات الخرافية والأكاذيب الفاضحة.

وإذا استفسر مستفسرٌ وسأل:
وهل للملائكة وأرواح الأنبياء أجسام حتى تشغل ذلك المكان ولا تكون في مكان آخر،
أم هل للأنبياء الحق في مغادرة عالم البقاء والعودة إلى دار الفناء؟؟
رموه بالعظائم واتهموه بآلاف التُّهَم!

و رووا كذلك «إن الله يباهي بزائر الحسين والوافد إليه الملائكة المقربين وحملة عرشه
فيقول لهم: أما ترون زوار قبر الحسين عليه السلام أتوه شوقاً إليه وإلى فاطمة؟!
وعزتي وجلالي وعظمتي لأوجبن لهم كرامتي، ولأحبنهم لمحبتي وسائل الشيعة، الحر العاملي، (ط مؤسسة آل البيت)، ج 14/ ص 497، حديث رقم 6.

و رووا «عن صفوان الجمال
قال: قال لي أبو عبد الله (ع) لما أتى الحيرة: هل لك في قبر الحسين؟
قلت: وتزوره جعلت فداك؟

قال: وكيف لا أزوره والله يزوره في كل ليلة جمعة يهبط مع الملائكة إليه والأنبياء والأوصياء ومحمد أفضل الأنبياء ونحن أفضل الأوصياء. فقال صفوان: جعلت فداك!
فنزوره في كل جمعة حتى ندرك زيارة الرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
قال: نعم يا صفوان ..». قلتُ: لعلَّ الله تعالى - والعياذ بالله - يريد أيضاً أن ينال ثواب الزيارة!!! !!!!!!!!!!!!

وإذا سأل متسائلٌ: كيف يهبط الله تعالى مع أنه ليس متحيِّزاً حتى يتحرَّك وينزل ويصعد!!
سوف يُجاب: يا عديم الدين أنت منكرٌ للولاية، إيمانك ضعيف!
بل رووا «إن زائر الحسين (ع) مُشَفَّعٌ يوم القيامة لمائة رجل كلُّهم قد وجبت لهم النار ممن كان في الدنيا من المسرفين!».

وفي رواية تالية أن زائر الحسين: «يكتب له شفاعة في أهل بيته وألف من إخوانه!»الروايات الثلاث الأخيرة هي في بحار الأنوار، للمجلسي، ج 98/صص 60 و77 و310، وكلها أوردها المجلسيُّ نقلا عن كتاب «كامل الزيارات» لابن قولويه

والسؤال لماذا زيارة الإمام في حال حياته لم يكن لها واحد من ألف من هذا الثواب والأجر!.

إن مثل هذه الروايات، التي هي غيض من فيض، إذْ لم نذكر سوى واحد بالألف منها، قد أدَّت إلى اغترار الشيعه واستسهاله المعاصي، لان زيارة واحدة كفيلة بكل هذا الأجر

وبالتالي كفيلة بإلغاء حسابهم وكتابهم يوم القيامة والتأثير على قانون الجزاء الإلهي، فلم يعد لهم خوف قوي كما ينبغي من عقاب الله على الذنوب والمعاصي.

ولا ريب أن جميع أمثال تلك الروايات مخالفة للقرآن الكريم، وقد علّمنا النبيّ الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة من آله عليهم السلام مراراً أن كل حديث لا يوافق القرآن «فاضربوا به عرض الحائط» أو «فدعوه» أو «فلم نَقُلْهُ» أو «فهو زخرف» أي قول كاذب باطل.


روايةٌ رواها الحِمْيَرِيّ في كتابه «قرب الإسناد» ورواها الشيخ «الحر العامليّ» أيضاً، لم تعتبر زيارة الحسين حتى بمقدار حجٍّ واحدٍ([3])،

في حين أن بعض الروايات السابقة جعلت للزائر ثواب ألف أو مئة ألف حجة!
فهي بلا ريب من وضع الغلاة الكَذَبَة! وقد نهى الله تعالى عن الغلوّ وقال: ((لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى الله إِلَّا الْحَقَّ)) [النساء:171]،
وقال الإمام الصادق عليه السلام، كما جاء في باب «نفي الغلو» في المجلد السابع من «بحار الأنوار» (الطبعة القديمة): «إن الغلاة شَرُّ خلق الله»([4]).

روايات باب فضل الصلاة في حرم الإمام الحسين (ع)

روى المجلسيُّ في هذا الباب [نقلاً عن كتاب «كامل الزيارات» لابن قولويه] ناسباً إلى الإمام الصادق (ع) قوله لمن سأله هل يصلي عند قبر الحسين(ع)؟

«فقال: نعم، ويصلِّى عنده، ويصلِّى خلفَه ولا يتقدَّم عليه...» أي يجعل القبر أيضاً في قبلته؟!! (كامل الزيارات، جعفر بن محمد بن قولويه، ص 239/ح2،
والمجلسي، عنه في بحار الأنوار، 10-باب جوامع ما ورد من الفضل في زيارته (ع)، ج 98/ص 78، والنوري الطبرسي عنه في مستدرك الوسائل، ج 10/ص 328 ).
ونسأل: فلماذا إذن نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يُتَّخذ قبره قبلةً؟؟
كما تقدم ذكر الحديث في ذلك.

ويروي المجلسيُّ في الحديث رقم 39 [من الباب العاشر في جامع ما ورد من الفضل في زيارته عليه السلام]
أن من أقام عند قبر الحسين (ع) كان له بكل يوم ثواب ألف، وكل درهم ينفقه له ثواب ألف درهم..
(بحار الأنوار، ج 98/ص 78، ح 39، نقلاً عن «كامل الزيارات)

لذا يجب أن يبقى عدد من العاطلين المستهلكين عند قبر الإمام ويقوم آخرون بالإنفاق عليهم، هذا فضلاً عن استحالة صدور هذه الأخبار عن الأئمّة عليهم السلام لأنه لم يكن لقبر الإمام الحسين (ع) في زمنهم بناء ولا فناء حتى يمكن للزائر أن يقيم ويعتكف فيه، مما يبين بوضوح أن هذه الرواية مما وضعه الوضَّاعون فيما بعد.

ثم يروي المجلسي في بابٍ بعنوان (فضل زيارة الإمام الحسين (ع) صلوات الله عليه في يوم عرفة) نقلاً عن الشيخ الصدوق [والطوسي وابن قولويه] منسوباً إلى الإمام الصادق (ع) قوله:
«إن الله تبارك وتعالى يبدأ بالنظر إلى زوار قبر الحسين بن علي (ع) عشية عرفة.
قال قلت: قبل نظره إلى أهل الموقف؟
قال: نعم! قلت: وكيف ذاك؟

قال: لأن في أولئك أولاد زنا وليس في هؤلاء أولاد زنا (بحار الأنوار، باب 12- فضل زيارته صلوات الله عليه في يوم عرفة أو العيدين، ج 98/ص 85، ح رقم 4، نقلاً عن كتابَيْ الشيخ الصدوق: «ثواب الأعمال» و«معاني الأخبار»، ونحو ح رقم 5 نقلاً عن «كامل الزيارات» لابن قولويه)
ولنا أن نتسائل: هل يعقل أن يَعْتَبر الإمامُ الصادقُ أن بعضَ أهل عرفات أولاد زنى أم أنه من الواضح أن الرواة الكذبة قد افتروا عليه ذلك؟

ثم إنه طبقاً للقرآن الكريم والأخبار الصحيحة فإن الأئمّة عليهم السلام لا يعلمون الغيب فكيف يُنسب للإمام علمه بأن من بين أهل عرفات من هو ولد زنى أما في زوّار كربلاء فليس من بينهم أي ولد زنى؟
!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التحاور مع الاديان :: ساحات حوار بين السنه والفرق الأخرى :: قسم الرد على الشبهـات في جميع الفرق الضاله :: قسم الرد على شبهات الشيعه-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» آداب الصيام
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالسبت 31 مايو 2014, 4:09 am من طرف المشتاقه لله

» الصدق مع الله
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالإثنين 28 أكتوبر 2013, 7:32 am من طرف طالب دعاءكم

» موت المغردين وتغريداتهم
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالسبت 26 أكتوبر 2013, 11:35 am من طرف المشتاقه لله

» موقع رائع يشرح صفة الحج والعمرة كأنك في الحج
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالجمعة 11 أكتوبر 2013, 6:52 pm من طرف طالب دعاءكم

» التكبير المطلق والمقيد
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالجمعة 11 أكتوبر 2013, 6:51 pm من طرف طالب دعاءكم

» موقع رائع يشرح صفة الحج والعمرة كأنك في الحج
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالثلاثاء 08 أكتوبر 2013, 9:55 am من طرف طالب دعاءكم

» الدعوة من خلال "إجابات Googl"
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالجمعة 08 فبراير 2013, 2:22 pm من طرف المشتاقه لله

»  كلمات قليلة وفائدة بإذن الله كبيرة ونافعة
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالجمعة 08 فبراير 2013, 2:04 pm من طرف المشتاقه لله

» من أين نبدأ في تعلم مبادئ الاسلام؟
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالجمعة 01 فبراير 2013, 7:33 pm من طرف طالب دعاءكم

» بطاقات وصور رأس السنة والاحكام التى تتعلق به
عرّفوا لنا الشرك بالله وعبادة الأصنام ياشيعه!!!!!!! الجزء السادس - 1 I_icon_minitimeالإثنين 31 ديسمبر 2012, 1:47 pm من طرف طالب دعاءكم

جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم يريد خدمة الإسلام مع امانة النقل
https://hewaradian.ahlamountada.com
زوار المنتدى
free counters
التاريخ

 
[/html]
موقع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين رحمه الله